شرح زاد
المستقنع للشنقيطي كتاب الطهارة شرح زاد المستقنع في اختصار المقنع
(كتاب الطهارة)
شرح فضيلة الشيخ الدكتور
محمد بن محمد المختار بن محمد الجكني الشنقيطي
المدرس بالمسجد النبوي الشريف بالمدينة النبوية
طبع ونشر
الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء
الإدارة العامة لمراجعة المطبوعات الدينية
الرياض - المملكة العربية السعودية
وقف لله تعالى
الطبعة الأولى
1428 هـ - 2007 م
(/)
بسم الله الرحمن الرحيم
الناشر
الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء
الرياض - المملكة العربية السعودية
الطبعة الأولى: 1428 هـ - 2007 م
ح الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء، 1427 هـ
فهرسة مكتبة/الملك فهد الوطنية أثناء النشر
الشنقيطي، محمد بن محمد المختار
شرح زاد المستقنع - كتاب الطهارة/محمد بن محمد المختار
الشنقيطي - الرياض، 1427 هـ
446 ص 17×24 سم
ردمك:×-399 - 11 - 9960
1 - الفقه الحنبلي - أ- العنوان
ديوي 258.4 - 6686/ 1427
رقم الإيداع:6686/ 1427
ردمك:×-399 - 11 - 9960
(/)
تنبيه مهم
أولاً: هذا الشرح أصله شرح زاد المستقنع في اختصار المقنع، والذي تمَّ
بتوفيق الله، ومعونته في مسجد التنعيم بمكة، وتمَّ تسجيله، ثم فرغت الأشرطة
بعد ذلك في مذكرات لم تستوعب جميع الشرح.
ثانياً: وبعد قراءة المذكرات تبين وجود الحاجة إلى تصحيحها نظراً إلى أن
الشرح كان إلقاءاً، ولم يكن كتابة.
ثالثاً: تمت إعادة صياغة الجمل، والعبارات بما يتناسب مع الشرح الكتابي،
وعليه فإن هذا التصحيح يختلف كثيراً عن الأصل المسجَّل، وقد أضيفت فيه بعض
المسائل، وحذفت مسائل أخرى كما أضيفت بعض الأدلة، والفوائد التي يقتضيها
الحال.
رابعاً: تعتبر هذه النسخة هي الوحيدة التي ينبغي إعتمادها، وجميع المذكرات
السابقة ملغاة، فيما تمَّ تصحيحه، وإخراجه من هذه النسخة، وسيتمّ ذلك
تباعاً بإذن الله عز وجل حتى يكمل الشرح.
خامساً: هذه هي المراجعة الأولى، وستتلوها المراجعة الثانية بعد الإنتهاء
من تصحيح جميع الشرح بإذن الله تعالى.
سادساً: على الاخوة عدم توزيع المذكرات السابقة لهذه المذكرة، أو إعتماد ما
فيها إذا خالف هذه النسخة، أو ما بعدها من النسخ المصححة.
(1/1)
سابعاً: لا يفوتني أن أشكر الإخوة الذين
قاموا بجهود عظيمة في تفريغ النسخة السابقة، وتوزيعها على طلبة العلم،
وكذلك الإخوة الذين ساهموا في إخراج هذه النسخة سائلاً المولى أن يُعظِم
أجرهم، وأن يتقبل منا، ومنهم.
وأسأل الله العظيم أن يجعله علماً نافعاً، وعملاً صالحاً خالصاً لوجهه
الكريم، موجباً لرضوانه العظيم، إنه ولي ذلك، والقادر عليه، وصلى الله،
وسلم، وبارك على خير خلقه، وآله، وصحبه أجمعين.
الراجي عفو ربه ومغفرته
له ولوالديه وللمسلمين
محمد بن محمد المختار بن محمد بن حبيب الله
إبن أحمد مزيد الجكني الشنقيطي
(1/2)
|