قوت المغتذي على
جامع الترمذي "أبواب الصيد"
(1/385)
403 -[1465] "المعراض" بكسر الميم وسكون
العين المهملة وآخره ضاد معجمة خشبة ثقيلة، أو عصى في
طرفها حديدة، وقد تكون بغير حديدة، وقيل: هو سهم لا ريش
له، وقيل: عود رقيق الطرفين غليظ الوسط.
(1/385)
404 -[1471] "وقيذٌ" بالذال المعجمة، فقيل:
بمعنى مفعول،
(1/385)
هو المقتول بغير محدَّد.
(1/386)
405 -[1473] "المجثَّمَة" بفتح الجيم
والثاء المثلثة المشددة، من جثم الطائر إذا ألصق بالأرض.
(1/386)
406 -[1474] "الخَلِيسَة" بفتح الخاء
المعجمة، وكسر اللام، ومثناة تحت وسين مهملة فعيلة بمعنى
مفعولة، وهي التي يختلسها السبع ولا يدرك ذكاتها.
(1/386)
457 -[1475] "غرضا" بفتح الغين المعجمة،
والراء، والضاد
(1/386)
المعجمة، الشيء الذي ينصب فيرمى إليه.
(1/387)
408 -[1482] "وزَغَة"، بفتح الزاي.
(1/387)
409 -[1483] "ذا الطُّفيتَينِ" بضم الطاء
المهملة وسكون الفاء، [و] بعدها [ياء] مثناة من تحت وهو
الذي فوق ظهره خطان
(1/387)
أبيضان يشبهان خُوصَتَي المقل.
"والأبتر" هو الذي لا ذنب له، فإنهما يلتمسان البصر؛ إذا
نظر إلى الإنسان ذهب بصره بالخاصية فيهما، وكذا قوله:
"ويسقطان الحَبَل" بالخاصيَّة أيضًا.
"جِنَّانِ البُيُوتِ" بكسر الجيم وتشديد النون الأولى، قيل
مفرد، وقيل: جمع جان، وهو الأصح.
"العَوَامِرُ" جمع عامِرَة.
(1/388)
410 -[1484] "إِنَّ لِبيوتِكمْ عُمَّارًا"
صحح ابن عبد البر: "أنه خاص ببيوت المدينة".
وصحح ابن العربي: " أنه عام ".
(1/388)
411 -[1485] "فحرِّجُوا عليهنَّ".
قال العراقي: "الظاهر أنَّ المراد بهذا التخريج ما ذكر في
حديث
(1/388)
أبي ليلى من قوله: " إنا نسألك بعهد نوح "
إلى آخره ثلاثًا، في رواية مسلم: " ثلاثة أيام ".
(1/389)
412 -[1491] "مُدى" جمع مدية وهي السكين.
"ما أنهر الدم" بالراء، أي: أساله، وأجراه تشبيهًا بجريان
الماء في النَّهر، وصحف من رواه بالزاي.
(1/389)
413 -[1492] "فندَّ" بالنون وتشديد الدال
المهمله؛ أي شرد، ونفر.
"أوابد" جمع آبدة بالمد، وهو التوحش، والنفور.
(1/389)
|