مشكلات موطأ
مالك بن أنس (كتاب الْجَامِع)
" خبث " وخبث: لُغَتَانِ، وَالرِّوَايَة بِفَتْح الْخَاء
وَالْبَاء. سميت الطير وَالسِّبَاع " عوافي " لقصدها
الشَّيْء.
و" الطوق " والطاقة: لُغَتَانِ.
" الْحفر " الشَّيْء المحفور، والحفر: الْمصدر كالهدم
والمهدوم.
و" الأقتاب " جمع قتب. وَهُوَ نَحْو البردعة للبعير.
" أَو الْهدم الهَدْمُ، وَالدَّم الدَّم " فَقَالَ: كَانَت
الْعَرَب إِذا اخْتلفت أَو خَالَفت غَيرهَا تَقول: الدَّم
الدَّم، أَي: تطلب بدمي وأطلب بدمك وَمَا هدمت من
الدِّمَاء مذمة، وَقَالَ أَبُو عُبَيْدَة: إِنَّمَا هُوَ
الْهدم بِفَتْح الدَّال أَي: حرمتي مَعَ حرمتكم، وبيتي
مَعَ بَيتكُمْ.
" سرغ " مَوضِع بَينه وَبَين الْمَدِينَة ثَلَاثَة عشر
مرحلة، ويروى بِالْعينِ والغين، وبفتح الرَّاء وسكونها.
(1/169)
" مشيخة " ومشيخة وَكَانَ ابْن دُرَيْد
يستضعف مشيخة لِأَنَّهَا جَاءَت على غير قِيَاس.
رجل " مُحصن " إِذا أحصنه غَيره، ومحصن إِذا أحصن نَفسه
بِالنِّكَاحِ.
" الصرعة " الَّذِي يصرع الرجل بقوته، والصرعة الَّذِي
يصرعه غَيره. وَمثله لعنة ولعنة وضحكة وضحكة.
" التحسس " التسمع بحس الشَّيْء وحركته. و " التَّجَسُّس "
تعرف الْأَخْبَار والبحث عَنْهَا.
" التصافح " أَن يضع الرجل صفحة كَفه فِي صفحة كف صَاحبه،
وَيكون بمعانقة وَبِغير معانقة. وَمعنى " أركوا " أخروا.
" المائلات " هن اللواتي إِذا مشين ملن فِي أعطافهن،
وتبخترن.
و" المميلات " [المومسات] اللواتي يملن إلَيْهِنَّ قُلُوب
الرِّجَال ويتبرجن فيملن الْخمر على رؤوسهن لتظهر وجوههن،
وشعورهن.
يُقَال: " خُيَلَاء وخيلاء بِكَسْر الْخَاء، وخال ومخيلة
كل ذَلِك بِمَعْنى
(1/170)
التكبر.
و" المرح " البطر.
" السيراء " ضرب من الثِّيَاب المخططة، وَيُقَال: إِنَّهَا
ثِيَاب مضلعة بالقز.
وَقَالَ الْخَلِيل: السيراء: الْحَرِير مَحْض. وَقَالَ
غَيره لَيْسَ بحرير مَحْض، وَيجوز أَن يُقَال: حلَّة
سيراء، فَتكون سيراء صفة للحلة. وَإِن شِئْت تَفْسِيرا أَو
تمييزا، وَيجوز أَن يُقَال: حلَّة سيراء على الْإِضَافَة
كَمَا يُقَال: ثوب خَز، وثوب خَز.
" الطافية " الْحبَّة الَّتِي تبرز على غَيرهَا من حب
العنقود.
و" الْمَسِيح الدَّجَّال " لَعنه الله على لِقَاء
الْمَسِيح عِيسَى بن مَرْيَم صلوَات الله عَلَيْهِ
وَسَلَامه سميا بذلك لجولتهما بِالْأَرْضِ. وَقيل: سمي
عِيسَى بن مَرْيَم - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
مسيحا لحسن وَجهه، والمسيح فِي اللُّغَة: الْجَمِيل
الْوَجْه، والمسيح: قطع الْفضة، وَقيل: سمي مسيحا
لِأَنَّهُ مسح عِنْد وِلَادَته بالدهن، وَقيل: الْمَسِيح
الصّديق، وَقيل: هُوَ مُعرب من مشلخة بالعبرانية، وَقيل:
سمي الدَّجَّال لَعنه الله مسيحا لِأَن الْمَسِيح الَّذِي
لَا عين لَهُ وَلَا
(1/171)
حَاجِب، وَقيل: الْمَسِيح الْكذَّاب وَقيل:
المموه المخرف. والدجال فِي اللُّغَة: مَاء الذَّهَب
الَّذِي يطلى بِهِ شَيْء، سمي الدَّجَّال لَعنه الله بِهِ
لِأَنَّهُ يحسن الْبَاطِل، وَيُقَال أَيْضا: دجلت
الْبَعِير إِذا طليته بالقطران، فَسُمي دجالًا لِأَنَّهُ
يضر النَّاس بشره.
" الخضم " الْأكل بالفم كُله والقضم: أكل الْيَابِس.
قَوْله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: "
الْأَيْمن فالأيمن " مَنْصُوب بِفعل مُضْمر كَأَنَّهُ
قَالَ: أعْطوا الْأَيْمن فالأيمن.
يُقَال: " أدمته " بِالْقصرِ وآدمته بِالْمدِّ: لُغَتَانِ.
وَيُقَال لما يؤتدم بِهِ: إدام وآدَم. وَقد يكون أَصله:
أَدَم بِضَم الدَّال ثمَّ تسكن تَخْفِيفًا كَمَا يُقَال:
عنق وعنق، وَيدل على أَن الْأدم يكون وَاحِدًا قَول
النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: " سيد
آدم الدُّنْيَا وَالْآخِرَة اللَّحْم ".
وَقَول أنس: " قُمْت عَلَيْهِم " لَيْسَ من الْقيام
الَّذِي هُوَ ضد الْقعُود إِنَّمَا هُوَ من الْقيام
الَّذِي هُوَ ضد الْمَشْي، يُقَال: قَامَ الرجل: إِذا وقف
وَلم ينْهض، وَقَامَت الدَّابَّة: إِذا وقفت من الإعياء.
و" أكفئوا الْإِنَاء " اقلبوه على فَمه يُقَال: كفأت
الْإِنَاء وأكفأته.
و" خمروا " غطوا واستروا.
(1/172)
و " الغلق " مَا يغلق بِهِ الْبَاب.
و" اكفتوا صِبْيَانكُمْ " أَي: ضمُّوا، يُقَال: كفت ثَوْبه
إِذا شمره وَيُقَال لموْضِع الرافق: مكفتة. وَسميت
الأَرْض: كفاتا، لِأَنَّهَا تضم النَّاس أَحيَاء وأمواتا.
الْمَشْهُور فِي " الظرب " أَنه الناتىء الْمَحْدُود، وَقد
يُخَفف فَيُقَال: ظرب قُلْنَا: كسرة الرَّاء على الظَّاء
فَتبقى الرَّاء سَاكِنة فَيُقَال: ظرب، وَجمعه: ظراب.
وَذكر " عَام الرَّمَادَة " فَقَالَ: الرمد الْهَلَاك،
يُقَال: رمد الْقَوْم رمدا.
الْوَجْه " يَا نسَاء الْمُؤْمِنَات " فنساء: نِدَاء
مُفْرد، وَالْمُؤْمِنَات: صفة لَهُنَّ على اللَّفْظ وَيجوز
نصب الْمُؤْمِنَات فِي بَاب قَوْلهم: مَسْجِد الْجَامِع،
وَصَلَاة الأول.
" يحيا النَّاس " يجوز إِذا حييت أَمْوَالهم وأخصبوا،
كَمَا يُقَال: أهزل الْقَوْم فهم مهزلون، إِذا جدبوا فهزلت
أَمْوَالهم. وَالْفُقَهَاء يَرْوُونَهُ " محيا النَّاس من
أول مَا يحيون " وَالْوَجْه مَا تقدم.
و" المقفر " الَّذِي لَا أَدَم لَهُ، يُقَال: أقفر الرجل،
وَطَعَام قفار وعبار وخث وسخثيث: إِذا لم يكن فِيهِ إدام.
(1/173)
" القفعة " شبه القفة.
و" الحشف " الرَّدِيء من التَّمْر.
" خثم " بخاء مُعْجمَة وثاء مُثَلّثَة مُشَدّدَة،
كَأَنَّهُ جمع خاثم لَا يجوز غير ذَلِك.
" الرعام " بِضَم الرَّاء غير مُعْجمَة، وروى غَيرهم:
الرغام بالغين الْمُعْجَمَة: التُّرَاب، وَالْأَشْبَه أَن
يكون باللغتين إِلَّا أَن الْمَشْهُور فِي التُّرَاب
الرغام بِفَتْح الرَّاء.
وَمعنى " يُوشك " يقرب، أَمر وشيك: أَي قريب.
و" الثلَّة " الْغنم، وَلَا يُقَال للمعز إِذا انْفَرَدت
ثلة إِنَّمَا يُقَال لَهَا: حبلة، فَإِذا خالطتها الْغنم،
قيل للْجَمِيع: ثلة والثلة بِالضَّمِّ: الْجَمَاعَة من
النَّاس.
و" هنأت " الْبَعِير هنأة إِذا طليته بالقطران.
وَيُقَال: " حلبت " النَّاقة وَغَيرهَا حَلبًا وحلبا،
فَإِذا أردْت اللَّبن المحلوب حلب لَا غير.
(1/174)
" الناهك " المفرط يُقَال: نهكته عُقُوبَة،
إِذا بالغت فِي ذَلِك، ونهكته ضربا.
يُقَال: " عين " الرجل يَعْنِي أعينه عينا، فَإِذا عاين
وَهُوَ معيون ومعين.
" وَيحك " كلمة كَانَت جَارِيَة على لِسَان الْعَرَب
يَقُولُونَهَا عِنْد اسْتِحْبَاب الرجل وَعند الْإِنْكَار
عَلَيْهِ، وهم لَا يُرِيدُونَ وُقُوع الْمَكْرُوه. وَقيل:
هُوَ دُعَاء على وَجهه بِوُقُوع الويح غير أَنه تقدم قبل
ذَلِك قَوْله. عَلَيْهِ السَّلَام: " اللَّهُمَّ إِنَّمَا
أَنا بشر فَمن دَعَوْت عَلَيْهِ بدعوة فَاجْعَلْ دَعْوَتِي
عَلَيْهِ رَحْمَة ".
" النفث " بالثاء الْمُثَلَّثَة قبلهَا بَاء فنون منقوطة
بِوَاحِدَة: النفخ بِلَا بصاق، فَإِن كَانَ مَعَه بصاق
فَهُوَ تفل.
" الفيح " سطوع الْحر وَيُقَال: موح أَيْضا. وَقد فاح يفيح
ويفوح.
ويروى " فَأَبْرِدُوهَا " بِالْمَاءِ و " فبردوها " وهما
لُغَتَانِ يُقَال: بردته بِالْمَاءِ وأبردته.
(1/175)
" الرش " والشن: وَاحِد وَهُوَ صب المَاء
مفترقا، والشن: صبه على صفة وَاحِدَة.
يُقَال: " مرض " الرجل إِذا كَانَ فِي جِسْمه، وَصَحَّ
إِذا كَانَت الصِّحَّة فِي جِسْمه، وَإِن كَانَت فِي إبِله
وثيابه قيل: أمرض وَأَصَح.
" الإحباء " فِي اللُّغَة: الإفراط فِي الشَّيْء. يُقَال:
سَالَ فأحبا.
و" العفاء " لفظ يُرَاد بِهِ التقليل والتكثير. يُقَال:
عَفا وبر النَّاقة ولحمها إِذا كثر، وَمِنْه قَوْله
تَعَالَى: {حَتَّى عفوا} أَي: كَثُرُوا، وَيُقَال: عَفا
الْمنزل: إِذا درس، وَذَهَبت آثاره.
و" السدل " إرْسَال الشَّيْء، والمنسدل والمنسدر من
الشّعْر الطَّوِيل، والوفرة: الشعرة إِلَى شحمة الْأذن،
فَإِذا زَادَت شَيْئا فَهِيَ جمة، فَإِذا لمت بالمنكب
فَهِيَ لمة، وَقد قيل: اللمة والجمة سَوَاء، فَإِذا بلغ
الْكَتف فَهُوَ وَارِد.
وَكَانَ شعر رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّم َ - دون الجمة وَفَوق الوفرة.
الْعَرَب تسمي الشّعْر الَّذِي على الرَّأْس رَأْسا،
لكَونه على الرَّأْس،
و" ثَائِر الرَّأْس " قَائِم الشّعْر.
(1/176)
" السام " الْمَوْت.
" الِاسْتِئْنَاس " الاسْتِئْذَان فِي لُغَة أهل الْيمن.
يُقَال: " صور " وصور بِكَسْر الصَّاد وَضمّهَا.
" الْجِنّ " الْكلاب الْمعينَة، وَقَالَ ابْن عَبَّاس
رَضِي الله عَنهُ: الْجِنّ: السود من الْكلاب، وَالْجِنّ:
النَّقْع مِنْهَا، وَقيل: الْجِنّ: سفلَة الْجِنّ. قَالَ
الْخَلِيل: الْجِنّ: حَيّ من الْجِنّ مِنْهُم: الْكلاب
البهم يُقَال: كلب جني.
" الْخُيَلَاء " وَالْخُيَلَاء: التكبر، وَضم الْخَاء
أفْصح.
قَالَ الْأَصْمَعِي: " الفدادون " هم الَّذين تعلو
أَصْوَاتهم فِي حروثهم وَأَمْوَالهمْ ومواشيهم وَمَا
يعالجون مِنْهَا، وَكَذَلِكَ قَالَ الْأَحْمَر، يُقَال:
فدا الرجل يفْدي فديدا إِذا اشْتَدَّ صَوته، وَقيل:
الفدادون: المكثرون من الْإِبِل الَّذِي يملك أحدهم المئين
مِنْهَا إِلَى الْألف، يُقَال لَهُ: فداد إِذا بلغ ذَلِك.
وَكَانَ أَبُو عَمْرو الشَّيْبَانِيّ يرويهِ: إِن الْجفَاء
وَالْقَسْوَة فِي الْفَدادِين، جمع فدان على التكثير،
وَهِي الثيران الَّتِي تحرث يَقُول: أَصْحَابهَا أَصْحَاب
جفَاء. قَالَ أَبُو عبيد: لم تعرف الْعَرَب الْفَدادِين
وَإِنَّمَا كَانَت للروم وَأهل الشَّام، وَإِنَّمَا
افتتحنا الشَّام بعد النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّم َ -.
(1/177)
" شعف الْجبَال " جمع شعفة وَهِي طرق
الْجَبَل ويروى " شعب الْجبَال " وَهِي ردوسها وَاحِدهَا
شُعْبَة كأكمة وأكم وَهَكَذَا رَوَاهُ أَكثر رُوَاة
" الْمُوَطَّأ " ويروى: شعاف الْجبَال وَهُوَ أَيْضا جمع
شعفة كأكمة وآكام. و " الْمشْربَة " والمسربة.
" الناضح " الْجمل الَّذِي يسقى بِهِ وَجمعه نضاح ونواضح،
والناضح أَيْضا: الرجل الَّذِي يسْقِي النَّحْل.
يُقَال: " علف " يعلف هَذَا هُوَ الْمَشْهُور، وَحكى
الزّجاج علفت الدَّابَّة، وَكَانَ الْأَصْمَعِي لَا يُجِيز
ذَلِك.
يُقَال: " دَاء عضال " وعُقَام وعَقَامٌ، وناحس ونحيس إِذا
لم يكن لَهُ دَوَاء.
" ذُو الطفتين " هُوَ الَّذِي [على] ظَهره خطان أسودان،
وأصل الطفية خوصَة الْمقل شبه بِهِ الْخط الَّذِي [على]
ظَهره.
و" الْجنان " حيات رقاق خفاف وَاحِدهَا جَان.
(1/178)
" الغرز " للناقة مثل الركاب للْفرس.
" العنف " الْجفَاء وَهُوَ ضد الرِّفْق.
" التَّعْرِيس " هُوَ أَن ينزل الْمُسَافِر نزلة خَفِيفَة
آخر اللَّيْل.
وَقَوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: " أعْطوا
الركب أسنتها " الركب: جمع رَاكب وَهِي الْإِبِل الَّتِي
تركب، وَأَصلهَا ركب، ثمَّ إِن شِئْت سكنت تَخْفِيفًا كحمر
وحمر وعنق وعنق، وَكَذَلِكَ كل ضمتين تتالتا فِي كلمة
فَإِن حذف الضمة الثَّانِيَة جَائِز، وَوَاحِد الركاب
حمولة من غير لَفظهَا وَقيل: ركوبة. و " الأسنة " جمع
أَسْنَان والأسنان: جمع سنّ.
وَيُقَال: " حاس " وجاس: لُغَتَانِ بِمَعْنى وطىء.
" دلع " الرجل لِسَانه وأدلعه ودلع اللِّسَان نَفسه.
" بخ، بخ " وبخ وبخ بتسكين الخاءين وتسكين الثَّانِيَة
للْوَقْف وَكسر الأول مَعَ التَّنْوِين، فَإِذا وصلت
الثَّانِيَة بِكَلَام تقف عَلَيْهِ كسرتها أَيْضا فَقلت:
بخ بخ يَا هَذَا.
" عدل " الشَّيْء بِفَتْح الْعين: مَا يعادله من جنسه.
يُقَال: " نقص " الشَّيْء ونقصته أَنا والعامة يعدونه
إِلَى مفعول فَتَقول: نقصته فَهُوَ خطأ، وَالصَّوَاب مَا
تقدم.
(1/179)
و " الرفغ " والرفغ الْفَخْذ.
" الْحمى " المرعى يحميه السُّلْطَان فَلَا يسرح فِيهِ
إِلَّا مَاله، وَمَال من يَخُصُّهُ وَهُوَ يمد وَيقصر.
" الصريمة " تَصْغِير صرمة وَهِي الْقطعَة من الْإِبِل
تجَاوز الْأَرْبَعين.
وَقَوله: " وإياي [وَنعم ابْن عَفَّان] " أَي: جنبني
إدخالها فِي الْحمى.
" النعم " الْإِبِل مُفْردَة، وَمَعَ غَيرهَا فَإِن
انْفَرد غَيرهَا دونهَا لم تسم نعما.
يُقَال " مشربَة " ومشربةٌ.
(1/180)
|