تاريخ ابن خلدون

المؤلف والكتاب

مقدمة المؤلف

المقدمة في فضل علم التاريخ وتحقيق مذاهبه والالماع لما يعرض للمؤرخين من المغالط وذكر شيء من أسبابه

الكتاب الأول في طبيعة العمران في الخليقة وما يعرض فيها من البدو والحضر والتغلب والكسب والمعاش والصنائع والعلوم ونحوها وما لذلك من العلل والأسباب،

الباب الأول من الكتاب الأول في العمران البشري على الجملة وفيه مقدمات الأولى في أن الاجتماع الإنساني ضروري، المقدمة الثانية في قسط العمران من الأرض والإشارة إلى بعض ما فيه من الأشجار والأنهار والأقاليم

المقدمة الثالثة في المعتدل من الأقاليم والمنحرف وتأثير الهواء في ألوان البشر والكثير في أحوالهم، المقدمة الرابعة في أثر الهواء في أخلاق البشر

المقدمة الخامسة في اختلاف أحوال العمران في الخصب والجوع وما ينشأ عن ذلك من الآثار في أبدان البشر وأخلاقهم، المقدمة السادسة في أصناف المدركين من البشر بالفطرة أو الرياضة ويتقدمه الكلام في الوحي والرؤي

الباب الثاني في العمران البدوي والأمم الوحشية والقبائل وما يعرض في ذلك من الأحوال وفيه فصول وتمهيدات، الفصل الأول في أن أجيال البدو والحضر طبيعية، الفصل الثاني في أن جيل العرب في الخلقة طبيعي، الفصل الثالث في أن البدو أقدم من الحضر وسابق عليه وان البادية أصل العمران والأمصار مدد له

الفصل الرابع في أن أهل البدو أقرب إلى الخير من أهل الحضر، الفصل الخامس في أن أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر، الفصل السادس في أن معاناة أهل الحضر للأحكام مفسدة للبأس فيهم ذاهبة بالمنعة منهم،

الفصل السابع في أن سكنى البدو لا تكون إلا للقبائل أهل العصبية، الفصل الثامن في أن العصبية إنما تكون من الالتحام بالنسب أو ما في معناه، الفصل التاسع في أن الصريح من النسب إنما يوجد للمتوحشين في القفر من العرب ومن في معناهم،

الفصل العاشر في اختلاط الأنساب كيف يقع، الفصل الحادي عشر في أن الرئاسة لا تزال في نصابها المخصوص من أهل العصبية، الفصل الثاني عشر في ان الرئاسة على أهل العصبية لا تكون في غير نسبهم، الفصل الثالث عشر في أن البيت والشرف بالاصالة والحقيقة لأهل العصبية ويكون لغيرهم بالمجاز والشبه،

الفصل الرابع عشر في أن البيت والشرف للموالي وأهل الاصطناع إنما هو بمواليهم لا بأنسابهم، الفصل الخامس عشر في أن نهاية الحسب في العقب الواحد أربعة اباء، الفصل السادس عشر في أن الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواه، الفصل السابع عشر في ان الغاية التي تجري إليها العصبية هي الملك،

الفصل الثامن عشر في أن من عوائق الملك حصول الترف وانغماس القبيل في النعيم، الفصل التاسع عشر في أن من عوائق الملك المذلة للقبيل والانقياد إلى سواهم، الفصل العشرون في أن من علامات الملك التنافس في الخلال الحميدة وبالعكس، الفصل الحادي والعشرون في أنه إذا كانت الأمة وحشية كان ملكها أوسع،

الفصل الثاني والعشرون في أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من أمة فلا بد من عوده إلى شعب آخر منها ما دامت لهم العصبية، الفصل الثالث والعشرون في أن المغلوب مولع أبدا بالاقتداء بالغالب في شعاره وزيه ونحلته وسائر أحواله وعوائده، الفصل الرابع والعشرون في أن الأمة إذا غلبت وصارت في ملك غيرها أسرع إليها الفناء،

الفصل الخامس والعشرون في أن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط، الفصل السادس والعشرون في أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب، الفصل السابع والعشرون في أن العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية من نبوة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة، الفصل الثامن والعشرون في أن العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك، الفصل التاسع والعشرون في أن البوادي من القبائل والعصائب مغلوبون لأهل الأمصار،

الباب الثالث من الكتاب الأول في الدول العامة والملك والخلافة والمراتب السلطانية وما يعرض في ذلك كله من الأحوال وفيه قواعد ومتممات، الفصل الأول في أن الملك والدولة العامة إنما يحصلان بالقبيل والعصبية، الفصل الثاني في أنه إذا استقرت الدولة وتمهدت فقد تستغني عن العصبية، الفصل الثالث في أنه قد يحدث لبعض أهل النصاب الملكي دولة تستغني عن العصبية،

الفصل الرابع في أن الدول العامة الاستيلاء العظيمة الملك أصلها الدين اما من نبوة أو دعوة حق، الفصل الخامس في أن الدعوة الدينية تزيد الدولة في أصلها قوة على قوة العصبية التي كانت لها من عدده، الفصل السادس في أن الدعوة الدينية من غير عصبية لا تتم، الفصل السابع في أن كل دولة لها حصة من الممالك والأوطان لا تزيد عليه،

الفصل الثامن في أن عظم الدولة واتساع نطاقها وطول أمدها على نسبة القائمين بها في القلة والكثرة، الفصل التاسع في ان الأوطان الكثيرة القبائل والعصائب قل ان تستحكم فيها دولة، الفصل العاشر في ان من طبيعة الملك الانفراد بالمجد، الفصل الحادي عشر في ان من طبيعة الملك الترف، الفصل الثاني عشر في ان من طبيعة الملك الدعة والسكون،

الفصل الثالث عشر في أنه إذا تحكمت طبيعة الملك من الانفراد بالمجد وحصول الترف والدعة أقبلت الدولة على الهرم، الفصل الرابع عشر في أن الدولة لها أعمار طبيعية كما للأشخاص، الفصل الخامس عشر في انتقال الدولة من البداوة إلى الحضارة، الفصل السادس عشر في أن الترف يزيد الدولة في أولها قوة إلى قوته،

الفصل السابع عشر في أطوار الدولة واختلاف أحوالها وخلق أهلها باختلاف الأطوار، الفصل الثامن عشر في أن آثار الدولة كلها على نسبة قوتها في أصله، الفصل التاسع عشر في استظهار صاحب الدولة على قومه وأهل عصبيته بالموالي والمصطنعين، الفصل العشرون في أحوال الموالي والمصطنعين في الدول،

الفصل الحادي والعشرون فيما يعرض في الدول من حجر السلطان والاستبداد عليه، الفصل الثاني والعشرون في ان المتغلبين على السلطان لا يشاركونه في اللقب الخاص بالملك، الفصل الثالث والعشرون في حقيقة الملك وأصنافه، الفصل الرابع والعشرون في أن إرهاف الحد مضر بالملك ومفسد له في الأكثر،

الفصل الخامس والعشرون في معنى الخلافة والإمامة، الفصل السادس والعشرون في اختلاف الأمة في حكم هذا المنصب وشروطه، الفصل السابع والعشرون في مذاهب الشيعة في حكم الإمامة، الفصل الثامن والعشرون في انقلاب الخلافة إلى الملك، الفصل التاسع والعشرون في معنى البيعة، الفصل الثلاثون في ولاية العهد،

الفصل الحادي والثلاثون في الخطط الدينية الخلافية، الفصل الثاني والثلاثون في اللقب بأمير المؤمنين وانه من سمات الخلافة وهو محدث منذ عهد الخلفاء، الفصل الثالث والثلاثون في شرح اسم البابا والبطرك في الملة النصرانية واسم الكوهن عند اليهود، الفصل الرابع والثلاثون في مراتب الملك والسلطان والقابه،

الفصل الخامس والثلاثون في التفاوت بين مراتب السيف والقلم في الدول، الفصل السادس والثلاثون في شارات الملك والسلطان الخاصة به، الفصل السابع والثلاثون في الحروب ومذاهب الأمم وترتيبه، الفصل الثامن والثلاثون في الجباية وسبب قلتها وكثرته، الفصل التاسع والثلاثون في ضرب المكوس أواخر الدولة، الفصل الأربعون في أن التجارة من السلطان مضرة بالرعايا ومفسدة للجباية، الفصل الحادي والأربعون في أن ثروة السلطان وحاشيته إنما تكون في وسط الدولة، الفصل الثاني والأربعون في أن نقص العطاء من السلطان نقص في الجباية،

الفصل الثالث والأربعون في أن الظلم مؤذن بخراب العمران، الفصل الرابع والأربعون في أن الحجاب كيف يقع في الدول وفي أنه يعظم عند الهرم، الفصل الخامس والأربعون في انقسام الدولة الواحدة بدولتين، الفصل السادس والأربعون في أن الهرم إذا نزل بالدولة لا يرتفع، الفصل السابع والأربعون في كيفية طروق الخلل للدولة،

الفصل الثامن والأربعين فصل في اتساع الدولة أولا إلى نهايته ثم تضايقه طورا بعد طور إلى فناء الدولة واضمحلالها ، الفصل التاسع والأربعون في حدوث الدولة وتجددها كيف يقع، الفصل الخمسون في ان الدولة المستجدة إنما تستولي على الدولة المستقرة بالمطاولة لا بالمناجزة، الفصل الحادي والخمسون في وفور العمران اخر الدولة وما يقع فيها من كثرة الموتان والمجاعات،

الفصل الثاني والخمسون في أن العمران البشري لا بد له من سياسة ينتظم بها أمره، الفصل الثالث والخمسون في أمر الفاطمي وما يذهب إليه الناس في شأنه وكشف الغطاء عن ذلك، الفصل الرابع والخمسون في ابتداء الدول والأمم وفي الكلام على الملاحم والكشف عن مسمى الجفر،

الباب الرابع من الكتاب الأول في البلدان والأمصار وسائر العمران وما يعرض في ذلك من الأحوال وفيه سوابق ولواحق، الفصل الأول في أن الدول من المدن والأمصار وأنها إنما توجد ثانية عن الملك، الفصل الثاني في أن الملك يدعو إلى نزول الأمصار، الفصل الثالث في أن المدن العظيمة والهياكل المرتفعة إنما يشيدها الملك الكثير،

الفصل الرابع في أن الهياكل العظيمة جدا لا تستقل ببنائها الدولة الواحدة، الفصل الخامس فيما تجب مراعاته في أوضاع المدن وما يحدث إذا غفل عن المراعاة، الفصل السادس في المساجد والبيوت العظيمة في العالم، الفصل السابع في أن المدن والأمصار بإفريقية والمغرب قليلة،

الفصل الثامن في أن المباني والمصانع في الملة الإسلامية قليلة بالنسبة إلى قدرتها وإلى من كان قبلها من الدول، الفصل التاسع في أن المباني التي كانت تختطها العرب يسرع إليها الخراب إلا في الأقل، الفصل العاشر في مبادي الخراب في الأمصار، الفصل الحادي عشر في ان تفاضل الأمصار والمدن في كثرة الرزق لأهلها ونفاق الأسواق إنما هو في تفاضل عمرانها في الكثرة والقلة،

الفصل الثاني عشر في أسعار المدن، الفصل الثالث عشر في قصور أهل البادية عن سكنى المصر الكثير العمران، الفصل الرابع عشر في أن الأقطار في اختلاف أحوالها بالرفه والفقر مثل الأمصار، الفصل الخامس عشر في تأثل العقار والضياع في الأمصار وحال فوائدها ومستغلاته،

الفصل السادس عشر في حاجات المتمولين من أهل الأمصار إلى الجاه والمدافعة، الفصل السابع عشر في أن الحضارة في الأمصار من قبل الدول وأنها ترسخ باتصال الدولة ورسوخه، الفصل الثامن عشر في أن الحضارة غاية العمران ونهاية لعمره وانها مؤذنة بفساده،

الفصل التاسع عشر في أن الأمصار التي تكون كراسي للملك تخرب بخراب الدولة وانقراضه، الفصل العشرون في اختصاص بعض الأمصار ببعض الصنائع دون بعض، الفصل الحادي والعشرون في وجود العصبية في الأمصار وتغلب بعضهم على بعض، الفصل الثاني والعشرون في لغات أهل الأمصار،

الباب الخامس من الكتاب الأول في المعاش ووجوبه من الكسب والصنائع وما يعرض في ذلك كله من الأحوال وفيه مسائل، الفصل الأول في حقيقة الرزق والكسب وشرحهما وان الكسب هو قيمة الأعمال البشرية، الفصل الثاني في وجوه المعاش وأصنافه ومذاهبه، الفصل الثالث في أن الخدمة ليست من الطبيعي،

الفصل الرابع في ابتغاء الأموال من الدفائن والكنوز ليس بمعاش طبيعي، الفصل الخامس في أن الجاه مفيد للمال، الفصل السادس في أن السعادة والكسب إنما يحصل غالبا لأهل الخضوع والتملق وان هذا الخلق من أسباب السعادة، الفصل السابع في أن القائمين بأمور الدين من القضاء والفتيا والتدريس والإمامة والخطابة والأذان ونحو ذلك لا تعظم ثروتهم في الغالب،

الفصل الثامن في أن الفلاحة من معاش المتضعين وأهل العافية من البدو، الفصل التاسع في معنى التجارة ومذاهبها وأصنافه، الفصل العاشر في أي أصناف الناس يحترف بالتجارة وأيهم ينبغي له اجتناب حرفه، الفصل الحادي عشر في أن خلق التجار نازلة عن خلق الأشراف والملوك، الفصل الثاني عشر في نقل التاجر للسلع، الفصل الثالث عشر في الاحتكار،

الفصل الرابع عشر في أن رخص الأسعار مضر بالمحترفين بالرخص، الفصل الخامس عشر في أن خلق التجارة نازلة عن خلق الرؤساء وبعيدة من المروءة، الفصل السادس عشر في أن الصنائع لا بد لها من العلم ، الفصل السابع عشر في أن الصنائع إنما تكمل بكمال العمران الحضري وكثرته،

الفصل الثامن عشر في أن رسوخ الصنائع في الأمصار إنما هو برسوخ الحضارة وطول أمده، الفصل التاسع عشر في أن الصنائع إنما تستجاد وتكثر إذا كثر طالبه، الفصل العشرون في أن الأمصار إذا قاربت الخراب انتقضت منها الصنائع، الفصل الحادي والعشرون في أن العرب أبعد الناس عن الصنائع،

الفصل الثاني والعشرون فيمن حصلت له ملكة في صناعة فقل أن يجيد بعد في ملكة أخرى، الفصل الثالث والعشرون في الإشارة إلى أمهات الصنائع، الفصل الرابع والعشرون في صناعة الفلاحة، الفصل الخامس والعشرون في صناعة البناء،

الفصل السادس والعشرون في صناعة النجارة، الفصل السابع والعشرون في صناعة الحياكة والخياطة، الفصل الثامن والعشرون في صناعة التوليد،

الفصل التاسع والعشرون في صناعة الطب وانها محتاج إليها في الحواضر والأمصار دون البادية، الفصل الثلاثون في أن الخط والكتابة من عداد الصنائع الإنسانية، الفصل الحادي والثلاثون في صناعة الوراقة، الفصل الثاني والثلاثون في صناعة الغناء، الفصل الثالث والثلاثون في أن الصنائع تكسب صاحبها عقلا وخصوصا الكتابة والحساب،

الباب السادس من الكتاب الأول في العلوم وأصنافها والتعليم وطرقه وسائر وجوهه وما يعرض في ذلك كله من الأحوال وفيه مقدمة ولواحق فالمقدمة في الفكر الإنساني، الفصل الأول في أن العلم والتعليم طبيعي في العمران البشري، الفصل الثاني في أن التعليم للعلم من جملة الصنائع،

الفصل الثالث في ان العلوم إنما تكثر حيث يكثر العمران وتعظم الحضارة، الفصل الرابع في أصناف العلوم الواقعة في العمران لهذا العهد، الفصل الخامس في علوم القرآن من التفسير والقراءات، الفصل السادس في علوم الحديث، الفصل السابع في علم الفقه وما يتبعه من الفرائض، الفصل الثامن في علم الفرائض،

الفصل التاسع في أصول الفقه وما يتعلق به من الجدل والخلافيات، الفصل العاشر في علم الكلام، الفصل الحادي عشر في أن عالم الحوادث الفعلية إنما يتم بالفكر، الفصل الثاني عشر في العقل التجريبي وكيفية حدوثه ، الفصل الثالث عشر في علوم البشر وعلوم الملائكة،

الفصل الرابع عشر في علوم الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، الفصل الخامس عشر في أن الإنسان جاهل بالذات عالم بالكسب، الفصل السادس عشر في كشف الغطاء عن المتشابه من الكتاب والسنة وما حدث لأجل ذلك من طوائف السنية والمبتدعة في الاعتقادات، الفصل السابع عشر في علم التصوف،

الفصل الثامن عشر في علم تعبير الرؤي، الفصل التاسع عشر في العلوم العقلية وأصنافه، الفصل العشرون في العلوم العددية، الفصل الحادي والعشرون في العلوم الهندسية، الفصل الثاني والعشرون في علم الهيئة، الفصل الثالث والعشرون في علم المنطق، الفصل الرابع والعشرون في الطبيعيات،

الفصل الخامس والعشرون في علم الطب، الفصل السادس والعشرون في الفلاحة، الفصل السابع والعشرون في علم الإلهيات، الفصل الثامن والعشرون في علوم السحر والطلسمات، الفصل التاسع والعشرون علم أسرار الحروف، الفصل الثلاثون في علم الكيمياء، الفصل الحادي والثلاثون في إبطال الفلسفة وفساد منتحله،

الفصل الثاني والثلاثون في إبطال صناعة النجوم وضعف مداركها وفساد غايته، الفصل الثالث والثلاثون في انكار ثمرة الكيميا واستحالة وجودها وما ينشأ من المفاسد عن انتحاله، الفصل الرابع والثلاثون في أن كثرة التآليف في العلوم عائقة عن التحصيل، الفصل الخامس والثلاثون في المقاصد التي ينبغي اعتمادها بالتأليف والغاء ما سواه،

الفصل السادس والثلاثون في أن كثرة الاختصارات المؤلفة في العلوم مخلة بالتعليم، الفصل السابع والثلاثون في وجه الصواب في تعليم العلوم وطريق إفادته، الفصل الثامن والثلاثون في أن العلوم الإلهية لا توسع فيها الأنظار ولا تفرع المسائل، الفصل التاسع والثلاثون في تعليم الولدان واختلاف مذاهب الأمصار الإسلامية في طرقه،

الفصل الأربعون في أن الشدة على المتعلمين مضرة بهم، الفصل الحادي والأربعون في أن الرحلة في طلب العلوم ولقاء المشيخة مزيد كمال في التعلم، الفصل الثاني والأربعون في أن العلماء من بين البشر أبعد عن السياسة ومذاهبه، الفصل الثالث والأربعون في أن حملة العلم في الإسلام أكثرهم العجم،

الفصل الرابع والأربعون في أن العجمة إذا سبقت إلى اللسان قصرت بصاحبها في تحصيل العلوم عن أهل اللسان العربي، الفصل الخامس والأربعون في علوم اللسان العربي، الفصل السادس والأربعون في أن اللغة ملكة صناعية، الفصل السابع والأربعون في أن لغة العرب لهذا العهد مستقلة مغايرة للغة مضر وحمير،

الفصل الثامن والأربعون في أن لغة أهل الحضر والأمصار لغة قائمة بنفسها للغة مضر، الفصل التاسع والأربعون في تعليم اللسان المضري، الفصل الخمسون في أن ملكة هذا اللسان غير صناعة العربية ومستغنية عنها في التعليم،

الفصل الواحد والخمسون في تفسير الذوق في مصطلح أهل البيان وتحقيق معناه وبيان أنه لا يحصل للمستعربين من العجم، الفصل الثاني والخمسون في أن أهل الأمصار على الإطلاق قاصرون في تحصيل هذه الملكة اللسانية التي تستفاد بالتعليم ومن كان منهم أبعد عن اللسان العربي كان حصولها له أصعب وأعسر،

الفصل الثالث والخمسون في انقسام الكلام إلى فني النظم والنثر، الفصل الرابع والخمسون في أنه لا تتفق الإجادة في فني المنظوم والمنثور معا إلا للأقل، الفصل الخامس والخمسون في صناعة الشعر ووجه تعلمه، الفصل السادس والخمسون في أن صناعة النظم والنثر إنما هي في الألفاظ لا في المعاني،

الفصل السابع والخمسون في أن حصول هذه الملكة بكثرة الحفظ وجودتها بجودة المحفوظ، الفصل الثامن والخمسون في بيان المطبوع من الكلام والمصنوع وكيف جودة المصنوع أو قصوره، الفصل التاسع والخمسون في ترفع أهل المراتب عن انتحال الشعر، الفصل الستون في أشعار العرب وأهل الأمصار لهذا العهد، خاتمة

الكتاب الثاني ويشتمل: أخبار العرب وأجيالهم ودولهم منذ مبدإ الخليقة إلى هذا العهد المقدمة الاولى في أمم العالم واختلاف أجيالهم والكلام على الجملة في أنسابهم

المقدمة الثانية في كيفية وضع الأنساب في كتابنا لأهل الدول وغيرهم

القول في أجيال العرب وأوليتها واختلاف طبقاتهم وتعاقبها وأنساب كل طبقة منه

برنامج بما تضمنه الكتاب من الدول في هذه الطبقات الأربع على ترتيبها والدول المعاصرين من العجم في كل طبقة منه

الطبقة الاولى من العرب وهم العرب العاربة وذكر نسبهم والإمام بملكهم ودولهم على الجملة

الخبر عن إبراهيم أبي الأنبياء عليهم السلام ونسبه إلى فالغ بن عابر وذكر أولاده صلوات الله عليهم وأحوالهم

الطبقة الثانية من العرب وهم العرب المستعربة وذكر أنسابهم وأيامهم وملوكهم والإلمام ببعض الدول التي كانت على عهدهم

الخبر عن ملوك التبابعة من حمير وأوليتهم باليمن ومصاير أمورهم

الخبر عن ملوك بابل من النبط والسريانيين وملوك الموصل ونينوى من الجرامقة

الخبر عن القبط وأوّلية ملكهم ودولهم وتصاريف أحوالهم والإلمام بنسبهم

الخبر عن بني إسرائيل وما كان لهم من النبوة والملك وتغلبهم على الأرض المقدسة بالشام وكيف تجددت دولتهم بعد الانقراض وما اكتنف ذلك من الأحوال

الخبر عن شأن عيسى بن مريم صلوات الله عليه في ولادته وبعثته ورفعه من الأرض والإلمام بشأن الحواريين بعده وكتبهم الأناجيل الأربعة وديانة النصارى بملته واجتماع الاقسة على تدوين شريعته

الخبر عن الفرس وذكر أيامهم ودولهم وتسمية ملوكهم وكيف كان مصير أمرهم إلى تمامه وانقراضهي

الخبر عن دولة يونان والروم وأنسابهم ومصايرهم

الطبقة الثالثة من العرب وهم العرب التابعة للعرب وذكر افاريقهم وأنسابهم وممالكهم وما كان لهم من الدول على اختلافها والبادية والرحالة منهم وملكه

الخبر عن أنساب العرب من هذه الطبقة الثالثة واحدة واحدة وذكر مواطنهم ومن كان له الملك منهم

الخبر عن حمير من القحطانية وبطونها وتفرع شعوبه

الخبر عن قضاعة وبطونها والإلمام ببعض الملك الذي كان فيه

الخبر عن بطون كهلان من القحطانية وشعوبهم واتصال بعضها مع بعض وانقضائه

الخبر عن ملوك الحيرة من آل المنذر من هذه الطبقة وكيف انساق الملك اليهم ممن قبلهم وكيف صار إلى طيئ من بعدهم

ملوك كندة الخبر عن ملوك كندة من هذه الطبقة ومبدإ أمرهم وتصاريف أحوالهم

الخبر عن أبناء جفنة ملوك غسان بالشام من هذه الطبقة وأوليتهم ودولهم وكيف انساق الملك اليهم ممن قبلهم

الخبر عن الأوس والخزرج أبناء قيلة من هذه الطبقة ملوك يثرب دار الهجرة وذكر أوليتهم والإلمام بشأن نصرتهم وكيف انقراض أمرهم

الخبر عن بني عدنان وأنسابهم وشعوبهم وما كان لهم من الدول والملك في الإسلام وأولية ذلك ومصايره

الخبر عن قريش من هذه الطبقة وملكهم بمكة وأولية أمرهم وكيف صار الملك اليهم فيها ممن قبلهم من الأمم السابقة

أمر النبوة والهجرة في هذه الطبقة الثالثة وما كان من اجتماع العرب على الإسلام بعد الاباية والحرب

المولد الكريم وبدء الوحي

هجرة الحبشة

العقبة الثانية

الهجرة

الغزوات

الخلافة الإسلامية

المجلد الثالث تتمة الكتاب الثاني ... تتمة القول في أجيال العرب ... تتمة الطبقة الثالثة من العرب ... الخبر عن الدول الإسلامية ونبدأ منها بدولة بني أمية معقبة لخلفاء صدر الإسلام وذكر أوليتهم وأخبار دولهم واحدة واحدة إلى انقضائه

الخبر عن بني العباس من دول الإسلام في هذه الطبقة الثالثة للعرب وأولية أمرهم وإنشاء دولتهم والإلمام بنكت أخبارهم وعيون أحاديثهم

الخبر عن الخلفاء من بني العباس أيام الفتنة وتغلب الأولياء وتضايق نطاق الدولة باستبداد الولاة في النواحي من لدن المنتصر إلى أيام المستكفي

الخبر عن الخلفاء من بني العباس المغلبين لدولة بني بويه من السلجوقية من بعدهم من لدن المستكفي إلى المتقي وما لهم من الأحوال الخاصة بهم ببغداد ونواحيه

الخبر عن الخلفاء العباسيين المنصوبين بمصر من بعد انقراض الخلافة ببغداد ومبادي أمورهم وتصاريف أحوالهم

المجلد الرابع تتمة الكتاب الثاني ... تتمة القول في أجيال العرب ... تتمة الطبقة الثالثة من العرب ...

تتمة الطبقة الثالثة من العرب [2]

تتمة الطبقة الثالثة من العرب [3]

تتمة الطبقة الثالثة من العرب [4]

تتمة الطبقة الثالثة من العرب [5]

تتمة الطبقة الثالثة من العرب [6]

تتمة الطبقة الثالثة من العرب [7]

تتمة الطبقة الثالثة من العرب [8]

تتمة الطبقة الثالثة من العرب [9]

الطبقة الرابعة من العرب المستعجمة أهل الجيل الناشئ لهذا العهد من بقية أهل الدولة الإسلامية من العرب

الكتاب الثالث في أخبار البربر والأمة الثانية من أهل المغرب وذكر أوليتهم وأجيالهم ودولتهم منذ بدء الخليقة لهذا العهد ونقل الخلاف الواقع بين الناس في أنسابهم

الكتاب الثالث في أخبار البربر والأمة الثانية من أهل المغرب .. [2]

الكتاب الثالث في أخبار البربر والأمة الثانية من أهل المغرب .. [3]

الكتاب الثالث في أخبار البربر والأمة الثانية من أهل المغرب .. [4]

الكتاب الثالث في أخبار البربر والأمة الثانية من أهل المغرب .. [5]

الكتاب الثالث في أخبار البربر والأمة الثانية من أهل المغرب .. [6]

الكتاب الثالث في أخبار البربر والأمة الثانية من أهل المغرب .. [7]

الكتاب الثالث في أخبار البربر والأمة الثانية من أهل المغرب .. [8]

فهرس الأعلام والقبائل

فهرس الأعلام والقبائل [2]

فهرس الأعلام والقبائل [3]

القسم الثاني: فهرس الأماكن الجغرافيّة

القسم الثاني: فهرس الأماكن الجغرافيّة [2]

 [ معلومات الكتاب - فهرس المحتويات ]